شموع محمد شمخ
اخي وأختي نورت المنتدي نتشرف بوجودك معنا بالمنتدى


ويسعدنا انضمامك إلى اسرتنا المتواضعه

نأمل من الله أن تنشر ابداعاتك في هذا المنتدى

فأهـــــــــلاً وسهـــــــــــــــلاً بك

ننتظــــــــــر الابداعات وننتظر المشاركات

ونكرر الترحيب بك

وتقبل خالص شكري وتقديري||محمدابراهيم شمخ

شموع محمد شمخ
اخي وأختي نورت المنتدي نتشرف بوجودك معنا بالمنتدى


ويسعدنا انضمامك إلى اسرتنا المتواضعه

نأمل من الله أن تنشر ابداعاتك في هذا المنتدى

فأهـــــــــلاً وسهـــــــــــــــلاً بك

ننتظــــــــــر الابداعات وننتظر المشاركات

ونكرر الترحيب بك

وتقبل خالص شكري وتقديري||محمدابراهيم شمخ

شموع محمد شمخ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شموع محمد شمخ

شموع محمد شمخ
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ( حمزة بن عبد المطلب )

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمدابراهيم شمخ
صاحب الموقع
صاحب الموقع
محمدابراهيم شمخ


عدد المساهمات : 1838
نقاط : 5375
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 02/09/2011
العمر : 59
الموقع : دمياط

( حمزة بن عبد المطلب ) Empty
مُساهمةموضوع: ( حمزة بن عبد المطلب )   ( حمزة بن عبد المطلب ) Emptyالخميس 29 سبتمبر 2011, 5:46 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم سنتكلم عن سيد الشهداء

سنتكلم عن أسد الله صياد الأسود

انه

( حمزة بن عبد المطلب )

مع الصحابى الكريم الذى سماه النبى "ص" بسيد الشهداء – أنه الصحابى الذى
أخذ على عاتقه الدفاع عن الرسول الأمين "ص" إنه الصحابى الذى كان إسلامه
نصراً لدين الله ورسوله – إنه الصحابى الذى كان بالمرصاد لأبى جهل – إنه
الصحابى الذى قاتل قتال الأبرار يوم بدر وفى أحد كان يقاتل بسيفين – إنه
الصحابى الذى كان يحصد رقاب المشركين فى يوم أحد – إنه الصحابى صاحب
الكرمة العظمى بعد موته لما فتحوا قبره فضربوا الأرض بمسحاة فأصابت رجله
فخرج منها دم – إنه سيد الشهداء يوم القيامة – إنه الصحابى الذى كان أخوا
النبى "ص" فى الرضاعة .. إنه الصحابى الذى عرف بين أهل التوحيد بأنه أسد
الله وأسد رسوله إنه الصحابى الذى جعل الله روحه فى أجواف طير أخضر يرد
أنهار الجنة ثم تأوى هذه الطيور إلى قناديل من ذهب معلقة في ظل العرش وأنه
صاحبينا اليوم أخوتاه أحد اعمام النبي " صلى الله عليه وسلم

"إسمه : حمزة بن عبد المطلب .. وبقية الاسم ذكرها في ترجمة العباس " رضي الله عنه "
كنيته : كان يكنى بأبي عمارة
إمه : هي هالة بنت أهيب بن عبد مناف ابن هرة بن كلاب بن مرة
أولاده : وكان له من الولد : يعلى وعامر وامامه

قصة إسلامه :

ايها الأخوة الكرام إن الله تعالى إذا أراد بعبد خيرا يسير له اسبابه
لهداية – روى الطبراني مرسلا ورجاله رجال الصحيح عن محمد بن كعب القرظي
قال : كان إسلام حمزة " رضي الله عنه " حمية وكان رجلا راميا وكان يخرج من
الحرم أى المكي فيصطاد فإذا رجع مّ بمجلس قريش وكانوا يجلسون عند الصفا
والمروة فيمر بهم فيقول رميت كذا وكذا ثم ينطلق إلى منزله – فأقبل من رمية
ذات مرة فلقيته امرأة فقالت لخ يا أبا عمارة لقد فعل أبو جهل كذا وكذا
بابن أخيك [ تقصد رسو الله " صلى الله عليه وسلم " ] فقال: هل رآه أحد ؟
قالت إى والله لقد آه أناس . فأقبل حتى أنتهى إلى مجلس عند الصفا والمروة
وقوم جلوس وفيهم أبو جهل فاتكأ على قوسه ثم جمع قوته وأمسك بالقوس وضرب به
بين أذنى أبو جهل ثم قال خذها بالقوس واخرى بالسيف 0 أشهد الا إله إلا
الله وأنه محمداً رسول الله " صلى الله عيه وسلم " وأنه جاء بالحة من عند
الله – وفي رواية أن ابا الجهل لما اعترف الرسول – صلى الله عليه وسلم –
فأخبرت زوج الحمزة زوجها الحمزة – وهكذا نستطيع القول إن الأفق المتلبد
بالسحب قد يتولد منه برق يضئ ولقد كان لإسلامه اولا حمية وأنقة ولكن بعد
ذلك شرح الله صدره بنور اليقين فاستمسك بالعروة الوثقى وصار من أفاضل
المؤمنين ومنذ تلك اللحظة التى اعلن فيها إسلامه ظل ملازما للحبيب " صلى
الله عليه وسلم " ملازمة الرجل لظله فلا يفارقه في جلسه وترحاله .


كان إسلام الحمزة " رضي الله عنه " نصراً :

إن مكة كانت تغط في نومها بعد يوم مليئ بالسعي والكد والقرشيون يتقلبون في
مضاجعهم هاجعين غير واحد في عن مضجعه – لانه كان على موعد مع الله تبارك
وتعالى كان هذا العابد محمد بن عبد الله وإن قالت زوجته بسفقتها هون على
نفسك وخذ حظك من النوم – كان يقول لها – لقد انقض عهد النوم يا خديجة ولم
يكن أمره مدارّ من قريشا بعد فقد كان الذين آمنوا به يومئذ قليل ومع قلتهم
كانوا ضعفاء 0 ةلكن إسلام الحمزة جعل من قلتهم كثرة فقد أغرى إسلامه
الكثير ممن حدثتهم أنفسهم بالإسلام – وجعل إسلام الحمزة من ضعفهم قوة –
هكذا أعز الله الإسلام بحمزة ووقف شامخاً قويا يزود عن رسول الله " صلى
الله عليه وسلم " وعن المستضعفين من أصحابه لقد كان إسلامه درعاً واقياً
للمسلمين وكان اغراء ناجحاً لكثير من القبائل التي قادها إسلام حمزة اولاً
ثم إسلام عمر بن الخطاب بعد ذلك إلى الإسلام قد خلت فيه افواجاً – ومنذ
أسلم حمزة نذر كل عافيته وبأسه وحياته لله ولدينه حتى خلع عليه النبي "
صلى الله عليه وسلم " هذا اللقب العظيم " حمزة أسد الله وأسد رسوله "
اسناده صحيح ورواه الحاكم في المستدرك . وانظر فضائل الصحابة للعدوى .


حمزة صاحب العقل الراجح :

لقد كان الحمزة يحمل عقلا نافذاً وضميراً مستقيما – فحين عاد إلى بيته بعد
إعلان إسلامه امام سادات قريش – لما عاد إلى بيته جلس يفكر كيف اعلن
إسلامه .. ومتى ؟ لقد اعلنه في لحظة من لحظات الحمية والغضب والانفعال لقد
ساءه أن يساء ابن أخيه ويظلم دون أن يجد له ناصرا فغضب له فأخذته الحمية
لتشرف بني هاشم فتشج رأسى أبي جهل وصرخ في وجهه بإسلامه صحيح أنه لا يشك
لحظة في صدق محمد بن أخيه ولا في نزاهة قصره – ولكن أيمكن للمرء ان يستقبل
دينا جديداً وما يفرضه من مسئوليات وتبعات في لحظة غضب مثلما صنع حمزة
الآن ؟ وشرع يفكر – قال حمزة – لقد أتيت الكعبة وتضرعت على فراق دين آبائي
وقومي وبتّ من الشك في أمر عظيم لا أكتحل بنوم – فما إن تضرعت إلى الله
الا وقد شرح الله صدري للحق واذهب عني الريب – وغدوت إلى رسول الله " صلى
الله عليه وسلم " فأخبرته بما كان من أمرى . فدعا الله لي أن يثبت على
الايمان قلبي – وهكذا أسلام حمزة إسلام اليقين .


فضائله :

1- روى الحاكم في المستدرك عن جابر بن عبد الله عن النبي " صلى الله عليه
وسلم " قال " سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب " والحديث حسن بمجموع طرقه
2- وروى الحاكم – واسناده صحيح عن سعد بن أبي وقاص " رضي الله عنه " قال [
كان حمزة بن عبد المطلب يقاتل يوم أحد بين يدى النبي " صلى الله عليه
وسلم " ويقول " أنا أسد الله " ]


صفحات مضيئة من جهاد الحمزة –" رضي الله عنه " :

إن أول سرية خرج فيها المسلمون للقاء العدو كان أميرها حمزة سرية تعرف بسرية سيف البحر..
سرية سيف البحر : ففي شهر رمضان سنة 1 هجريا أرسل رسول الله " صلى الله
عليه وسلم " وأمّر عليها حمزة بن عبد المطلب وبعثه في رجلاً من الانصار
يعترض عيزا لقريش جاءت من الشام وفيها أبو جهل بن هشام في ثلاثمائة رجل
فبلغوا سيف البحر من ناحية العيص [ بالكسر ] فالتقوا واصطفوا للقتال فمشي
مجدي بن عمرو الجهني – وكان حليفا للفريقين جميعا – بين هؤلاء وهؤلاء حتى
حجز بينهم فلم يقتتلوا [ أنظر سيرة ابن هشام ] بتصرف .


أسد الله في غزوة بدر :

لقد عادت فلول قريش من بدر إلى مكة تتعثر في هزيمتها وخيبتها وعادوا وهم
مخلوعي القلب مطأطئ الرأس – ما كادت قريش تتجرع هذه الهزيمة المنكرة في
سلام . فراحت بعدّ عدّتها وتحشر بأسها وبأسها لتثأر لنفسها ولشرفها
ولقتلاها وصممت قريش عل الحرب فكانت غزوة أحد – ما كادت تمر سنة إلا وكانت
قريش قد استكملت عدتها واجمع اليهم احلافهم من المشركين وانضم إليهم كل
ناقم على الإسلام وأهله فخرج الجيش الثائر في عدد يربو – اى يزيد – على
ثلاثة آلاف وكان قائده أبو سفيان – قد رأى أن يستصحب النساء معه حتى يكون
ذلك أبلغ في استماتة الرجال دون أن تصاب اعراضهم [ انظر فقه السيره للغزالى
] وكان زعماء قريش يهدفون بمعركتهم الجديدة هذه إلى رجلين اثنين هما
الرسول " صلى الله عليه وسلم " وحمزة " رضي الله عنه " وأرضاه – أجل الذي
كان يسمع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www0123.forumegypt.net
 
( حمزة بن عبد المطلب )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شموع محمد شمخ :: المنتدي العام :: قسم القرآن الكريم والحديث :: قسم القصص القرآني.والنبوي-
انتقل الى: